بحكم الموقع الجغرافي لمدينة المحمدية في منتصف الطريق بين الدار البيضاء والرباط، فإنها تمثل وجهة مثالية بتوجهها الصناعي الذي اكتسبته على مر السنين.
وبفضل مينائها النفطي وبُناها التحتية العصرية والمتطورة، تؤمّن المحمدية توازناً مثالياً بين جودة المعيشة والتنافسية الاقتصادية.
→ أول قطب نفطي جهوي في المغرب يضم أغلبية التجهيزات النفطية على الصعيد الوطني،
→ يؤمّن الميناء حوالي 95% من واردات المحروقات الوطنية،
→ هيمنة القطاع الكيماوي والكيماوي الموازي،
→ عدة صناعات تحويلية : الكهربائية، والإلكترونية، والميكانيكية، والتعدين، والنسيج، والجلود والصناعة الغذائية
→ عدة مناطق صناعية على مسافة إجمالية بحوالي 800 هكتار: المناطق الصناعية للمحمدية الجنوبية الغربية، وزناتة، والمجمع الصناعي "بلاد الصلب".
→ موقع استراتيجي في ملتقى المحاور الوطنية الكبرى
→ منطقة لوجستيكية كبرى في زناتة : تقررت على مساحة 323 هكتار في إطار الخطة الوطنية للمناطق اللوجستيكية المتعددة المنصات
→ شواطئ على مسافة أكثر من 10 كلم على الساحل الأطلسي: سابليت، مونيكا، ياسمين، مانسمان، أولاد حاميمون، زناتة الكبرى والصغرى وبالوما،
→ غابات : مساحة تفوق 630 هكتار من شجر الأوكالبتوس، والصنوبر، والزيتون، وأصناف نبات القريضة
→ بُنى تحتية رياضية : ملعب الغولف للمحمدية، النادي الملكي للفروسية للا سكينة
→ أراضٍ زراعية على مساحة 000 17 هكتار
→ زراعات متنوعة : الحبوب، والبقول، والخضار
→ تربية المواشي على نطاق واسع, الخرفان والأبقار والمعز